THE BEST SIDE OF التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

Blog Article



ويُبرِز ذلك كيف تحولت الجامعات، التي من المفروض أن تكون مؤسسات للمعرفة والحرية الفكرية، إلى ساحة للصراع الأيديولوجي والهويات السياسية. عندما يقوم رجال المال والاقتصاد، مثل كينيث غريفين ذي الثقل في سوق الأموال والمُساهم الكبير في الدعم الجامعي، بممارسة الضغط على هذه المؤسسات، فإن هذا يُثير تساؤلات بشأن حيادية الجامعات واستقلاليتها.

 المفهوم الأكثر تداولًا للاغتصاب هو فعل فرض اعتداء جنسي على الآخر رغمًا لإرادته، من خلال استعمال العنف أو القوة أو التهديد بالأذى أو أشكال أخرى للإجبار، أو في حال عجز الضحية عن الرفض بسبب تأثير الكحول أو المخدرات.

اعتمد الإعلام الغربي في تغطيته الإخبارية للحرب الإسرائيلية على غزة منطلقات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية والفلسطينيين عمومًا، ولم يكتف بالترويج لهذه الرواية التي تأسست على مغالطات وأخبار مفبركة عن "قتل أطفال رضع" و"اغتصاب نساء إسرائيليات"، بل كان منشغلًا بإدانة حركة حماس (هل تدين حماس؟).

الصحافة والذكاء الاصطناعي.. خسارة الوظائف ليست الخطر الأكبر

الأفلام الوثائقية ومكافحة الأخبار الكاذبة.. "للقصة بقية" نموذجا

بناءً على ما التغطية الإعلامية تقدّم لا بد من توضيح العنف ضد المرأة الذي يشمل على سبيل المثال لا الحصر، ما يلي:

الإدانة المستحيلة للاحتلال: في نقد «صحافة لوم الضحايا»

يمكن لقصة وائل الدحدوح أن تكثف مأساة الإنسان الفلسطيني مع الاحتلال، ويمكن أن تختصر، أيضا، مأساة الصحفي الفلسطيني الباحث عن الحقيقة وسط ركام الأشلاء والضحايا.

وهنا تبرز ضرورة "الموافقة المستنيرة"، أي أن يكون الشخص الذي يقابله الصحفي مدركًا بكل تفاصيل التقارير وعواقب نشره وظهوره في وسائل الإعلام، ولا بدّ من إبلاغهم بالمخاطر المحتملة.

رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة

هل يمكن أن تعيد قرارات محكمة العدل الدولية الاعتبار لإعادة النظر في المقاربة الصحفية التي تصر عليها وسائل إعلام غربية في تغطيتها للحرب الإسرائيلية على فلسطين؟

وبحسب الدليل، على الصحفيين كتابة "صرّحت بمثليتها الجنسية" وليس "اعترفت بمثليتها الجنسية"، واستخدام عبارة "الضحية المعلنة" وليس "الضحية المزعومة"، ويجب إسناد الإسم والفعل في الجملة إلى المعتدي لا أن يتم إسناده إلى الضحية/الناجية مثلًا "أجبر المعتدي الضحية على فعل هذا الأمر أو ذاك وفقًا للشرطة"، وليس "فعلت الضحية هذا الأمر رغمًا عنها".

وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر المشكلة البحثية:

يقدم مصعب شوابكة قراءة دستورية مستندة على اجتهادات وأحكام تنتصر لحرية التعبير في ظرفية تحتاج فيها البلاد لتنوع الآراء في مواجهة اليمين الإسرائيلي.

Report this page